دور البصمة:
في رحاب القرآن:
(أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه,,,,,,,بلى قادرين على ان نسوي بنانه)القيامة 4,3
يبين الله تعالى في هاتين الآيتين انه قادر على اعادة خلق الإنسان على صورته السابقة عبر جمع عظامه واعادة تسوية اصابعه (بنانه) ............والبنان جزء صغير من تكوين الإنسان ............فلم اشار الله في هذه الآية الى قدرته على اعادة خلق الأصابع...........ولم اختارها بالتحديد دون سائر اعضاء الجسم؟
في رحاب العلم الحديث:
هل دققت يوما في اصابع يدك وتأملت الخطوط الرفيعة الموجودة عليها؟
هل تعلم ان اصبعك وحده يملك هذا الشكل المحدد الدقيق من الخطوط من بين مليارات البشر قبلك وبعدك وحولك؟
لقد اكتشف علماء الطب هذه الحقائق في القرن التاسع عشر...............هذه الخطوط الدقيقة الموجودة على البشرة في رؤوس الأصابع تظهر عند الجنين وهو في بطن امه من عمر 100 يوم ولا تتغير مدى حياته ومهما تعرض لإصابات من حروق او امراض......فتبقى بالتالي صفة مميزة له تفرقه عن غيره من البشر...........فتكون بمثابة هوية له..............وفي سنة 1884م استعملت البصمات فعلا في انكلترا كوسيلة تعرف على شخصية المراد...........ولا تزال تستخدم الى يومنا هذا.
وجه الإعجاز
منذ القرن السابع اتى القرآن الكريم بآية تشير الى تسوية بنان الإنسان لتكون أقوى وسيلة يحدد بها كل شخص ويتميز بها عن غيره........وفي يومنا هذا ايضا تلعب البصمة الدور نفسه الذي اشار اليه الله تعالى في القرآن الكريم.
فتبارك الله الذي علم الإنسان ما لم يعلمولاء مشعل
في رحاب القرآن:
(أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه,,,,,,,بلى قادرين على ان نسوي بنانه)القيامة 4,3
يبين الله تعالى في هاتين الآيتين انه قادر على اعادة خلق الإنسان على صورته السابقة عبر جمع عظامه واعادة تسوية اصابعه (بنانه) ............والبنان جزء صغير من تكوين الإنسان ............فلم اشار الله في هذه الآية الى قدرته على اعادة خلق الأصابع...........ولم اختارها بالتحديد دون سائر اعضاء الجسم؟
في رحاب العلم الحديث:
هل دققت يوما في اصابع يدك وتأملت الخطوط الرفيعة الموجودة عليها؟
هل تعلم ان اصبعك وحده يملك هذا الشكل المحدد الدقيق من الخطوط من بين مليارات البشر قبلك وبعدك وحولك؟
لقد اكتشف علماء الطب هذه الحقائق في القرن التاسع عشر...............هذه الخطوط الدقيقة الموجودة على البشرة في رؤوس الأصابع تظهر عند الجنين وهو في بطن امه من عمر 100 يوم ولا تتغير مدى حياته ومهما تعرض لإصابات من حروق او امراض......فتبقى بالتالي صفة مميزة له تفرقه عن غيره من البشر...........فتكون بمثابة هوية له..............وفي سنة 1884م استعملت البصمات فعلا في انكلترا كوسيلة تعرف على شخصية المراد...........ولا تزال تستخدم الى يومنا هذا.
وجه الإعجاز
منذ القرن السابع اتى القرآن الكريم بآية تشير الى تسوية بنان الإنسان لتكون أقوى وسيلة يحدد بها كل شخص ويتميز بها عن غيره........وفي يومنا هذا ايضا تلعب البصمة الدور نفسه الذي اشار اليه الله تعالى في القرآن الكريم.
فتبارك الله الذي علم الإنسان ما لم يعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق