
أنا ابن الإسلام
لا شك اننا اليوم نقف ونترقب فى مصر وفى كثير من الدول العربيه بل كل العالم ينظر الينا اليوم ويترقب ما ستسفر عنه المرحله القادمة
فكل فرد او مواطن يتطلع الى غد افضل يحزوه الامل فالكل يترقب وكل حزب وكل انسان يعد العوده لما هو قادم حتى اصبحت مصر ساحه للصراعات وللافكار كل حزب وكل فرد له وجهات نظرة الخاصه حتى اصبحنا كاننا نعيش فى ساحة حرب حقيقه من كثرة الاحزاب والخلافات والكل يرى ان عنده العصى السحرية وهيحل جميع المشاكل
وعلى كل من يريد ان يبنى دوله قوية عليه ان ياخذ العظه والعبرة وان يرجع الوراء الى الماضى الى هجرة النبى صلى الله عليه وسلم من مكه الى المدينه ان ياخذ منها العبره
عندما وصل النبى صلى الله عليه وسلم المدينه المنوره واراد ان يبنى مدينته او دولته فماذا فعل
وكان أوّل شيء فعله نبينا ( صلى الله عليه وآله ) هو تأسيسه المسجد ليكون قاعدة كبرى لنشر رسالة الإسلام .
الموخاه بن المهاجرين والانصار
القضاء على العصبيه القبليه
اصلح بين قبيلتى الاوس والخزرج
معاهدة اليهود
وطبعا كل بند من تلك البنود يحتاج الى شرح كثير
فهذه قواعد لكل من يريد ان يبنى دولة قويه او مجتمع قوى متماسك ان ياخذ من تلك الاحداث العظه والعبرة بنى النبى صلى الله عليه وسلم مدينته على الاخوة المسلم اخو المسلم .
وفي الصحيحين عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى شيئا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى } . وفيهما عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ، وشبك بين أصابعه }
الاسلام يريد منا ان نكون اخوة جسد واحد وليس احزاب -اخوان - ولا سلفيين- ولا جمعات اسلامية-
الاسلام لايعترف بتلك الاحزاب لان فيها تفرقه بين المسلمين تجد كل حزب يتعصب الى الحزب الذى ينتمى اليه
جاء الاسلام لكى نكون كيان واحد جسد واحد لان قوة الاسلام ان نكون جسد واحد ان نكون اخوة متحابين فى الله
الاسلام قضى على العصبيات ونحن اليوم بنحيى ما نهى عنه النبى صلى الله الله عليه وسلم بندعو الى العصبيات كنت اتمنى ان تزوب الفوارق بين المسلمين ونصبح كيان واحد وحزب واحد وهو الاسلام وبس وليس اسلام احزاب وعصبيات وكل حزب يرى نفسه انه هو الصح وغيره غلط
وكان سلمان الفارسى -رضي الله عنه- إذا سئل مَنْ أنت ومن ابوك؟ قال: أنا ابن الإسلام، من بني آدم،.
هكذا لا بد ان نكون يقول الانسان انا ابن الاسلام .
لا شك اننا اليوم نقف ونترقب فى مصر وفى كثير من الدول العربيه بل كل العالم ينظر الينا اليوم ويترقب ما ستسفر عنه المرحله القادمة
فكل فرد او مواطن يتطلع الى غد افضل يحزوه الامل فالكل يترقب وكل حزب وكل انسان يعد العوده لما هو قادم حتى اصبحت مصر ساحه للصراعات وللافكار كل حزب وكل فرد له وجهات نظرة الخاصه حتى اصبحنا كاننا نعيش فى ساحة حرب حقيقه من كثرة الاحزاب والخلافات والكل يرى ان عنده العصى السحرية وهيحل جميع المشاكل
وعلى كل من يريد ان يبنى دوله قوية عليه ان ياخذ العظه والعبرة وان يرجع الوراء الى الماضى الى هجرة النبى صلى الله عليه وسلم من مكه الى المدينه ان ياخذ منها العبره
عندما وصل النبى صلى الله عليه وسلم المدينه المنوره واراد ان يبنى مدينته او دولته فماذا فعل
وكان أوّل شيء فعله نبينا ( صلى الله عليه وآله ) هو تأسيسه المسجد ليكون قاعدة كبرى لنشر رسالة الإسلام .
الموخاه بن المهاجرين والانصار
القضاء على العصبيه القبليه
اصلح بين قبيلتى الاوس والخزرج
معاهدة اليهود
وطبعا كل بند من تلك البنود يحتاج الى شرح كثير
فهذه قواعد لكل من يريد ان يبنى دولة قويه او مجتمع قوى متماسك ان ياخذ من تلك الاحداث العظه والعبرة بنى النبى صلى الله عليه وسلم مدينته على الاخوة المسلم اخو المسلم .
وفي الصحيحين عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى شيئا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى } . وفيهما عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ، وشبك بين أصابعه }
الاسلام يريد منا ان نكون اخوة جسد واحد وليس احزاب -اخوان - ولا سلفيين- ولا جمعات اسلامية-
الاسلام لايعترف بتلك الاحزاب لان فيها تفرقه بين المسلمين تجد كل حزب يتعصب الى الحزب الذى ينتمى اليه
جاء الاسلام لكى نكون كيان واحد جسد واحد لان قوة الاسلام ان نكون جسد واحد ان نكون اخوة متحابين فى الله
الاسلام قضى على العصبيات ونحن اليوم بنحيى ما نهى عنه النبى صلى الله الله عليه وسلم بندعو الى العصبيات كنت اتمنى ان تزوب الفوارق بين المسلمين ونصبح كيان واحد وحزب واحد وهو الاسلام وبس وليس اسلام احزاب وعصبيات وكل حزب يرى نفسه انه هو الصح وغيره غلط
وكان سلمان الفارسى -رضي الله عنه- إذا سئل مَنْ أنت ومن ابوك؟ قال: أنا ابن الإسلام، من بني آدم،.
هكذا لا بد ان نكون يقول الانسان انا ابن الاسلام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق