حتي لا ينسي أهل الاسكندريه ومصر كلها
هناك شهداء ماقبل الثوره بكثير رحمهم الله
نصمت عنهم ولا نتحدث عن حقوقهم
رحمك الله يا سيد بلال
في مثل هذا الوقت كان يعيش مع أسرته زوجته و ابنه
وبعد أسبوع تم القبض عليه من كلاب أمن الدولة
يقولون له قل أنك الذي فجرت كنيسة القديسين
فرفض أن يقول شئ لم يفعله و تتلبث تهمة حبيب العادلي في السلفين
فكان جزاءه الضرب حتي الموتتتت
عوض الله أهلك عنك كل الخير
رحم الله سيد بلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق