- يقبلون الإسلام عقيدة
ولا يرضونه شريعة
يؤمنون به دعوة
ولا يؤمنون به دولة
يريدونه علاقة بين المرء وربه
... لا علاقة بين الانسان والانسان فردا أو جماعة
إنهم يريدون حبسه في ضمير صاحبه
فان كان لا بد من أن يخرج من حنايا صدره فإلى المسجد لا الى الحياة
فلا علاقة للدين عندهم بالسياسة .. ولا بالاقتصاد .. ولا بالثقافة .. ولا بالاجتماع
فماذا بقي للدين إذن؟
^ الدين منهج حياة ^
اللّهم انصر من نصر الدين، واخذل من خذل المسلمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق